تأجيل دورة الألعاب السعودية بسبب ‘كورونا’

أعلنت اللجنة المنظمة لمنافسات دورة الألعاب السعودية الأولى، اليوم الأحد، عن تأجيل البطولة رسمياً حتى إشعار آخر بسبب انتشار فيروس كورونا.

وأشارت اللجنة في بيان رسمي إلى أنها “تابعت باهتمام كبير المستجدات المتعلقة بفيروس كورونا الجديد بالتعاون مع الجهات المعنية”.

وتابع البيان: “بناء على التوصيات الصادرة من اللجنة المعنية باتخاذ التدابير الوقائية اللازمة لمنع انتشار هذا الفيروس، وحيث إن سلامة الجميع تُعد الأولوية القصوى، فقد قررت اللجنة المنظمة لدورة الألعاب السعودية تأجيل إقامتها إلى وقت لاحق، متمنين السلامة للجميع”.

وكان من المقرر أن تنطلق دورة الألعاب الأولمبية السعودية الأولى خلال الفترة من 23 آذار وحتى 2 نيسان، بمشاركة 35 اتحاداً رياضيًاً، وسيتم إقامة 40 لعبة رياضية مع مشاركة 6000 لاعب ولاعبة و5000 متطوع و3000 مسؤول فني وإداري.

وتبلغ قيمة جوائز دورة الألعاب السعودية مليون و400 ألف ريال، بواقع مليون ريال لكل فائز بالميدالية الذهبية و300 ألف لمن ينال الميدالية الفضية و100 ألف ريال لمن ينال الميدالية البرونزية.

نجح ريال سوسيدا في إبطال “سحر” قائد برشلونة، بعد أن حصل خطأ على مشارف منطقة الجزاء، المكان المفضل لميسي.

ولم يكتف لاعبو الفريق الضيف بإقامة حائط صد، بل انتشرو داخل منطقة الجزاء بحيث غطوا نقاط الرؤية لميسي كافة، وبالتالي فشلت تسديدة “فتى روزاريو” في أن تحقق المأمول بها، وبدت كأنها تسديدة لاعب عاد، لا نجم خارق للعادة.

فهل استطاع ريال سوسيداد أن يكشف للأندية الإسبانية والأوروبية، ولو متأخرا، الطريقة المثلى لمنع ميسي من مزاولة هوايته في تسجيل الأهداف الرائعة من ضربات ثابتة؟

وكان الفريق الكتالوني قد حقق فوزا صعبا على ضيفه الباسكي، السبت، بهدف نظيف سجله ميسي في الدقيقة 81 من نقطة الجزاء.