وأضاف: “حددت حجم الخسائر وبدون وجه حق من سيتحملها. تغاضت عن مسؤولية القوى السياسية المتعاقبة على السلطة. لم تقدم محفزات وآليات لإعادة رسملة وإطلاق الاقتصاد. الأهم قاربت بخجل الواقع الاجتماعي المأزوم بغياب مسار واضح لإرساء سياسة اجتماعية عادلة”.
مسودة خطة الحكومة سربت بمثابة اختبار وجس نبض. حددت حجم الخسائر وبدون وجه حق من سيتحملها. تغاضت عن مسؤلية القوى السياسية المتعاقبة على السلطة. لم تقدم محفزات وآليات لإعادة رسملة وإطلاق الاقتصاد. الأهم قاربت بخجل الواقع الاجتماعي المازوم بغياب مسار واضح لإرساء سياسة اجتماعية عادلة.
— Charles Arbid (@charlesarbid) April 11, 2020