رأى الوزير السابق عادل أفيوني في منشور عبر حسابه على “فيسبوك” أنّ “نفس السيناريو يتكرر كل مرة وفي كل مكان: تأجيج النعرات المذهبية والحساسيات الطائفية والخلافات المناطقية والتعرض للمعتقدات والرموز الدينية”.
واعتبر أفيوني أنّ “الهدف واحد خلق الفتن والهاء الشعب المسكين عن الثورة من أجل حقوقه”، وسأل: “متى نتعظ؟”.
وختم: “الفقر والغبن والحرمان والبطالة لا مذهب ولا منطقة لهم”.