واشاد الراعي “باندفاع وتفاني الطاقم الطبي في تأديته لمهمته الإنسانية البارحة في ظرف قاس للغاية وتمكنوا من اسعاف نحو 150 جريحا”.
واكد “باسم المطارنة الموارنة تضامن الكنيسة ووقوفها الى جانب اللبنانيين على كافة المستويات ومن مستشفى الجعيتاوي اعلن ان التضامن الدولي مع لبنان في نكبته امر مؤثر”.
واعتبر ان “الدولة ستساعد بحسب امكاناتها الا ان الكلفة ستكون اكثر بكثير من 5 مليارات”، مشدداً على “أهمية وضرورة تقديم المساعدة للبنان لاننا كلنا في مركب واحد وان غرق فسنغرق جميعا”.
ودعا “السياسيين الى الخروج من حساباتهم الضيقة لان الوطن لم يعد يحتمل”، ورأى انه “على القضاء ان يقوم بعمله بعيدا عن اي تسييس”.