وأفادت عبر صحيفة “اللواء” ان “طرح الميثاقية في التوقيع الرابع لدى الطائفة الشيعية لا يزال قيد البحث”، مشيرة الى انه “تم الخروج من المألوف في تأليف الحكومات لأن هناك حاجة لحكومة متجانسة بكل المعايير والخيارات مفتوحة”.
ورأت انه “من المهم السير نحو الهدف والا نكون اسرى لبعض المعادلات التي قد لا تروق للشعب وتطلعاته وللمجتمع الدولي الحاضن وهناك مجتمع دولي تقوده فرنسا للأصلاح ولولوج صندوق النقد الدولي ولولوج برنامج مؤتمر “سيدر” وبالتالي الحلول الكبرى التي ينتظرها لبنان ولتأمين حماية لأستقراره الداخلي على مشارف الحلول الكبرى في المنطقة”.
ولم تستبعد ان يحمل الرئيس المكلف تشكيلته إلى بعبدا الأربعاء المقبل.
وعلمت “اللواء” ان “فريقاً فرنسياً يواكب يوميا الاتصالات، ممثلاً بالمستشار السياسي للرئيس ماكرون “لوبون” ومدير المخابرات الفرنسية برنار ايميه”.