وقد عثرت والدة الضحية على ابنتها ريغان هانكوك، البالغة من العمر 22 عاماً، والحامل في في الشهر السابع، في منزلها في نيو بوسطن بولاية تكساس يوم الجمعة.
والصادم، هو أن الضحية، وهي أم لطفلة، قد تعرّضت لهجوم عنيف، إذ تمّ شق بطنها وإخراج الجنين من رحمها.
وفي وقت لاحق، وعلى بعد نحو 80 كيلومتراً، ألقي القبض على مشتبه بها في إيدابيل بأوكلاهوما، بعدما نقلت الرضيعة إلى المستشفى، علماً أن الطفلة توفيت في وقت لاحق في المستشفى.
وعلى الرغم من أن الشرطة لم تكشف عن إسم المشتبه بها، إلا أن عائلة ريغان لفتت على وسائل التواصل الاجتماعي الى أنها كانت صديقة الضحية.
ووجّهت للمرأة تهم عدة تتعلّق باختطاف وقتل طفل لم يولد بعد.