أعلن الإعلامي هشام حداد عودته “أجرأ وأنشط” من السابق إلى وسائل التواصل الاجتماعي بعد غياب “قسري” عنها امتدّ لشهر “من التصوير المتواصل”.
وفي أول تغريدة “سياسيّة” له بعد “العودة”، حمل حداد بعنف على من كانوا ينتقدونه على دعم المبادرة الفرنسية التي كانت ستأتي بالسفير مصطفى أديب رئيساً للحكومة، ليتبين “أنهم كانوا يريدون الرئيس سعد الحريري نفسه”.
وفي أول تغريدة “سياسيّة” له بعد “العودة”، حمل حداد بعنف على من كانوا ينتقدونه على دعم المبادرة الفرنسية التي كانت ستأتي بالسفير مصطفى أديب رئيساً للحكومة، ليتبين “أنهم كانوا يريدون الرئيس سعد الحريري نفسه”.
وقال حداد: “اخر مرة قبل الغياب، كنت عم باكل مسبات انو انا بدي المبادرة الفرنسية وانو فيا مصطفى اديب وهيدا مسماه الحريري قال…”.
وأضاف: “هلق فهمت شو الاعتراض، طلع بدن الحريري بنفسو هني…”.
وأرفق حداد تغريدته بهاشتاغ “دافنينو سوا”.
اخر مرة قبل الغياب، كنت عم باكل مسبات انو انا بدي المبادرة الفرنسية وانو فيا مصطفى اديب وهيدا مسماه الحريري قال… هلق فهمت شو الاعتراض، طلع بدن الحريري بنفسو هني…#دافنينو_سوا
— Hicham haddad (@HichamHaddad57) October 20, 2020