يردد مسؤول اممي أن خلافات الترسيم بين لبنان واسرائيل، وإن لبست اللبوس التقني غير أن اتخاذ القرار بالشروع بالحل سياسي صرف. والمشكل، ودائمًا برأي المسؤول، أن أي قرار في لبنان لن يتخذ في ظل الإدارة الأميركية الحالية ما يعني أن جلسات التفاوض الحالية لن تفضي الى نتائج قريبًا.
ويختم المسؤول: إن استمرار التفاوض افضل من تعطيله للبنان في كل الأحوال لكن لنصبر و نرى بعد دخول بايدن الى البيت الأبيض وتحريك الملف النووي الإيراني.