أوضحت مصادر سياسية مطلعة لـ”اللواء” أن الملف الحكومي معلّق إلى حين عودة الرئيس الحريري من اجازته مع العلم انه دخل في عطلة منذ اللقاء الأخير بين رئيس الجمهورية ورئيس الحكومة المكلف لأن ثمة أمورا لم تحل أي أن هناك عقدا ما زالت بارزة وما زاد المسألة تعقيدا الردود بين بعبدا وبيت الوسط”.
وقالت المصادر إن “تفاؤل بكركي الأسبوع الماضي بإمكانية حول خرق عاد وتراجع وليس معروفا ما إذا كان هناك من تحرك جديد على صعيدها أو لا”.
ولفتت إلى أن “بمجرد الحديث عن موعد لهذا الملف في السنة الجديدة فذاك يعني أن الجمود في هذه الفترة هو سيد الموقف” مؤكدة أن “لا مبادرات أو مساع معروفة في هذه الفترة”.