إن انتشار حالات السرقة أدى إلى إحداث قلق واضطراب في البلدة والجوار، خصوصا على حياة المواطنين وأمنهم، وزرع الخوف والرعب على أرواحهم وممتلكاتهم يدفعنا إلى رفع الصوت عاليا أمام كل من يعنيهم الأمر بأن أمن المواطنين وسلامتهم وحمايتهم من اللصوص واجب لا يمكن التملص منه. كما ندعو كل مواطن حر ونزيه يعلم عن المخربين واللصوص شيئا إلى أن يخبر الجهات المسؤولة والقضاء المختص.
كذلك، نطالب المؤسسة القضائية والأمنية بإنزال العقوبة اللازمة بحق كل من يقوم بهذه الأعمال الشنيعة التي تؤدي بنا إلى مزيد من الفوضى، ليكون عبرة لمن يعتبر”.