وقال موري، في اجتماع لمجلس طوكيو 2020 والمجلس التنفيذي عُقد لمناقشة تصريحاته: “تسببت كلماتي غير اللائقة بالكثير من الفوضى، أعلن استقالتي من منصبي اعتباراً من اليوم”.
وكان موري (83 عاماً)، وهو رئيس وزراء سابق في اليابان، قد أدلى بتصريحاته وصفت بالمهينة بحق النساء، إذ قال خلال اجتماع مجلس إدارة اللجنة الأولمبية اليابانية، في الأسبوع الأول من فبراير: “النساء يتحدثن كثيرا في الاجتماعات”.
يذكر أنّ موري كان مصراً على عدم الاستقالة “بعد سبع سنوات من التفاني في العمل”، كما أكّدت اللجنة الأولمبية الدولية بأنها لن تحث موري على الاستقالة، قائلة إن “اعتذاره يعد كافيا”.
وقال موري في معرض اعتذاره، “التصريح الذي أدليت به في اللجنة الأولمبية كان تعبيرا غير مناسب، أنا نادم للغاية”.
وأضاف، خلال مؤتمر صحفي في 4 شباط الماضي: “أود أن أسحب هذا التصريح. أود أن أعتذر عن أي مشاعر سلبية”.
وكان أولمبياد طوكيو قد واجه العديد من العقبات خلال التحضير له، بما يشمل ارتفاع التكاليف وفضيحة السرقة المرتبطة بشعار البطولة الرسمي، بالإضافة إلى جائحة كورونا التي تسببت بتأجيل البطولة كاملة.
من المقرر افتتاح الألعاب الأولمبية في 23 يوليو، بمشاركة 11 ألف رياضي و4400 آخرين في أولمبياد المعاقين بعد شهر.
وقال موري، في اجتماع لمجلس طوكيو 2020 والمجلس التنفيذي عُقد لمناقشة تصريحاته: “تسببت كلماتي غير اللائقة بالكثير من الفوضى، أعلن استقالتي من منصبي اعتباراً من اليوم”.
وكان موري (83 عاماً)، وهو رئيس وزراء سابق في اليابان، قد أدلى بتصريحاته وصفت بالمهينة بحق النساء، إذ قال خلال اجتماع مجلس إدارة اللجنة الأولمبية اليابانية، في الأسبوع الأول من فبراير: “النساء يتحدثن كثيرا في الاجتماعات”.
يذكر أنّ موري كان مصراً على عدم الاستقالة “بعد سبع سنوات من التفاني في العمل”، كما أكّدت اللجنة الأولمبية الدولية بأنها لن تحث موري على الاستقالة، قائلة إن “اعتذاره يعد كافيا”.
وقال موري في معرض اعتذاره، “التصريح الذي أدليت به في اللجنة الأولمبية كان تعبيرا غير مناسب، أنا نادم للغاية”.
وأضاف، خلال مؤتمر صحفي في 4 شباط الماضي: “أود أن أسحب هذا التصريح. أود أن أعتذر عن أي مشاعر سلبية”.
وكان أولمبياد طوكيو قد واجه العديد من العقبات خلال التحضير له، بما يشمل ارتفاع التكاليف وفضيحة السرقة المرتبطة بشعار البطولة الرسمي، بالإضافة إلى جائحة كورونا التي تسببت بتأجيل البطولة كاملة.
من المقرر افتتاح الألعاب الأولمبية في 23 يوليو، بمشاركة 11 ألف رياضي و4400 آخرين في أولمبياد المعاقين بعد شهر.