الظروف الصحية الناجمة عن وباء كورونا ودفعت الى إجراءات الإقفال والتباعد ومنع التجمعات.
عدم جهوزية الدولة لتأمين متطلبات الانتخابات وشروطها الإدارية واللوجستية وعدم توافر الاعتمادات المالية للعملية الانتخابية.
الأوضاع الأمنية الدقيقة والهشّة كانعكاس لحال الانقسامات السياسية والتوترات الطائفية والتردي الاقتصادي ما يجعل أن المعارك الانتخابية ستكون سببا وشرارة لمشاكل واحتكاكات وأعمال عنف في الشارع.
الظرف السياسي غير الملائم والمتمثل خصوصا في عدم وجود حكومة وعدم وجود تغطية وحماية سياسية لهذه الانتخابات حتى لو لم تكن بحاجة الى مجلس وزراء ويكفيها مرسوم دعوة الهيئات الناخبة الصادر عن وزير الداخلية”.