وشدد هارون على أنه لا يمكن ان تستمر المستشفيات بالفوترة على أساس 1500 ليرة، خصوصا أن غالبية المستلزمات الطبية تُدفع وفق سعر السوق، داعياً الدولة الى تحمل مسؤولياتها والعمل على تطبيق سعر المنصة.
وعن وضع المستشفيات بعد فترة الاقفال العام، أشار هارون الى أن هناك تغييرا بسيطا في قدرتها على الاستيعاب، كاشفاً أن نسبة الوفيات عالية وحالة الاصابات أصعب من قبل، عازياَ ذلك الى تأخر المصابين في المجيء الى المستشفى.
وتخوف هارون من ازدياد أعداد المصابين مع الفتح التدريجي للبلد.