غرد رئيس حركة “التغيير” المحامي ايلي محفوض عبر حسابه على “تويتر”: “دولار بيروت لن يقف عند هذا الحدود، فمن اليوم وصاعدا لا سقف لسعر الصرف والمفاجآت الدراماتيكية القادمة ستطيح بما تبقى من مستلزمات الحياة اليومية. فلنستعد للأسوأ في ظل طاقم منهمك بتأمين مصالحه وتعبيد الطريق أمام ورثته. بعد ضربهم للمثلث الذهبي مصرف جامعة مستشفى بتنا نتوقع ما هو أفظع.
سيحاول حزب الله امتصاص هالة مبادرة البطريرك الراعي، سيحاول الإستمالة، سيحاول إبراز وجهه المدني لإشاحة النظر عن حقيقته الميليشياوية، وإن لم ينجح سيلجأ كما العادة الى لعبة الشارع وما أدراكم بلغته هذه. احتلال وسط بيروت التجاري من 7 أيار الى القمصان السود…إذا نحن أمام أحد سيناريوهاته”.