غرّد الوزير السابق عادل أفيوني عبر “تويتر” قائلاً: “في بعد حدا بيعتقد ان القضية قصة دفاع عن حقوق الطوائف ومشكلة غبن وتهميش فئة لمصلحة فئة اخرى؟ وفي بعد حدا بيصدّق ان الحفاظ على المراكز والدفاع عن الصلاحيات سيحسن حياة الناس ويحل الازمة المعيشية؟ الشعب بكل طوائفه مغبون ومهمّش وحقوقه ضايعة اما الطائفية فلا تفيد إلّا الحكّام”.