لم تستسغ بكركي كثيرًا مشاركة عدد من المطارنة الموارنة في مناسبات ذات طابع حزبي بحت حصلت اخيرا.
وفي رأي الدوائر المعنية في بكركي أنه لا يحق لأي مطران أن ينحاز علنًا إلى أي فئة سياسية، بل عليه أن يكون مع الحق، وأن يشكّل عامل جذب ووحدة وليس عامل إنقسام داخل المجتمع المسيحي، الذي لا تنقصه المزيد من الإنقسامات.
إستياء من بعض المطارنة!
