يشكو بعض الاساتذة ممن قدموا طلبات عمل في عدد من الدول العربية من التراجع عن قبول طلباتهم، رغم الشهادات التي يحملونها، لاسباب مرتبطة حصرا بانتمائهم الطائفي.
بيروت نيوز