بعد احداث الشياح – عين الرمانة، بدأت فرنسا اتصالات سياسية جدية من اجل منع انزلاق الامور الى تفلت شامل، كما عملت بشكل واضح على التواصل مع مختلف الاطراف بهدف التهدئة.
وقالت مصادر مطلعة” ان التواصل الفرنسي شمل “حزب الله” واطرافا سياسية اخرى، الامر الذي ساهم في تخفيف التوتر السياسي ومنع التدهور الامني”.
واعتبرت المصادر” ان باريس تعطي اهتماما اساسيا لاجراء الانتخابات النيابية في موعدها، وبالتالي ابقاء الواقع السياسي والميداني مستقرا لانه السبيل الاساسي لحصول الاستحقاق النيابي”.
المصدر:
لبنان 24