أجرت احدى المراكز التي تُعنى بالانتخابات النيابية دراسة عن الانطباع الشعبي عن عدد من الشخصيات السنية في بيروت، وقد حصل أحد النواب المستقلين والطامحين لمنصب رئيس مجلس الوزراء على نسبة 10 في المئة من تأييد البيارتة فيما تصدّر “المستقبل” والمجتمع المدني نسبة الاصوات.
وقد تسببت نتيجة هذا الاحصاء بصدمة للنائب المذكور الذي كان يعتبر نفسه”المنقذ المنتظر”.