كشفت الفنانة العالمية جينيفر لوبيز، مؤخراً عن كواليس مثيرة عن علاقتها بحبيبها نجم هوليوود بن أفليك، أثناء العمل على فيلم Marry Me .
وتحدثت لوبيز لمجلة “OK” عن تجربتها في عيش حياتها العاطفية في نظر الجمهور والأخطاء التي ارتكبتها عندما كانت على علاقة مع الممثل بن أفليك في أوائل القرن الحادي والعشرين.
وقالت الفنانة العالمية :”كنت أعيش حياتي الشخصية كدور أؤديه بطريقة لم أضطر إلى القيام بها من قبل، كل لحظة كانت مثل تجريد روحي”.
وعادت لوبيز إلى حبيبها بن أفليك في عام 2021 ويشعر الزوجان الآن بقوة علاقتهما كما تعلما من أخطائهما السابقة.
واعترفت الممثلة البالغة من العمر 52 عاماً: “عليك أن تفعل ما هو جيد بالنسبة لك، لكن الانفتاح على النحو الذي كنا عليه عندما كنا صغاراً كان خطأ”.
وأضافت: “عندما تكون محظوظاً بما يكفي للعثور على الحب، يكون مقدساً ومميزاً للغاية، عليك أن تحمل القليل من ذلك على انفراد”.
في حديثها عن شخصيتها في Marry Me، قالت جينيفر “هي لا تشبهني أبداً، كان هناك الكثير عنها لدرجة أنني لم أستطع فهمها، كان الأمر أكثر إزعاجاً بكثير من لعب شخصية لا تشبهك”.
وفي الفيلم، تلعب لوبيز دور نجمة البوب كات فالديز، التي ستتزوج من صديقها المغني باستيان، الذي يؤدي دوره المغني الكولومبي مالوما، وينتهي الأمر بخيانته لها.
وسبق وأكدت جينفير لوبيز، أنها تؤمن بعدم وجود انفصال آخر مع “بن أفليك”، الذي ترتبط به حالياً، وسط تخطيط بالزواج في المستقبل القريب.
وقالت جينيفر لوبيز، إن التربص بتلك العلاقة في المرة الأولى كان “وحشياً”، لدرجة أنك حالياً تراها واحدة من الأشياء التي لابد من أن تدفنها حتى تتمكن من المضي قدماً والحصول على العمل والحياة، مبينة أنه وقت الحديث عن انفصالهما في المرة الأولى، كان الأمر مضحكاً بالنسبة لها وبن أفليك، متابعة: “كنا معاً حيث اعتقدوا ذلك.. كنا واقعين في الحب”.