وقعت خلافات واسعة داخل الماكينة الانتخابية لحزب مسيحي ادت الى تراجع فاعليتها في بعض دول الاغتراب، خصوصا ان هذه الخلافات حصلت حول كيفية التعاطي مع المغتربين المستقلين وكيفية استقطابهم.
وتشير المصادر ان هذه الخلافات التي وقعت في اكثر من دولة اساسية لم تشمل كل دول الاغتراب، ولم تؤثر على عمل الماكينة الانتخابية المركزية في لبنان.
في المقابل افادت المعلومات ان الإغتراب اللبناني فوجئ بالتنظيم العالي للمجموعات الشبابية لحزب مسيحي آخر وخاصةً في دبي وباريس وأوستراليا وكندا، لناحية توجيه الناخبين والنقل ومعرفة أماكن الإقتراع وحفظ السجلات والأقلام ، واعطاء ارقام دقيقة عن الاقتراع.