افادت مصادر ديبلوماسية أن اتصالات تجري بين فرنسا والولايات المتحدة الاميركية لتفكيك ما إصطلح على تسميته «لغم» ترسيم الحدود البحرية جنوبا، وسط مخاوف من تداعيات قد تنتج عن اي تفرد «اسرائيلي» ببدء عمليات الاستثمار في حقل «كاريش».
ومن المتوقع، بحسب ما رشح من الاتصالات، عودة الوسيط الاميركي في ملف ترسيم الحدود اموس هوكشتاين الى بيروت لحسم هذا الملف المتفجر الذي قد يدفع المنطقة الى مواجهة خطرة.