كتبت “اللواء”: وسط الموسيقى الصاخبة وآلاف المواطنين الذين كانوا يتسوّقون ويسيرون فرحاً من لبنانيين وعرب وأجانب، أكدت الجميزة للجميع أنَّ بيروت كانت وستبقى مدينة الحياة والفرح وجمع شمل كل أبناء الوطن، وكل من يعيش فيها، مع وجود أكثر من 400 «ستاند» من أشغال يدوية ومأكولات بلدية ومشروبات، بالإضافة الى الصابون والأشغال اليدوية كالرسوم على الخشب، الحلّي والشموع، القبعات الجميلة على أنواعها، الأيقونات ولوحات الرسم، وألعاب الصغار، إضافة إلى بيع القصص والكتب، والأشياء القديمة والعطورات، ومساهمة «كاراج سوق» في حوالى 26 «ستاند»، تحت شعار «التنمية المستدامة لتمكين المرأة والطلاب وذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير فرص عمل لهم من خلال البيع».