دعا ملتقى التأثير المدني القِوى المجتمعيَّة الحيَّة وحُلفاءها إلى التوافق على برنامج إنقاذيّ يُعيدُ تكوين السُّلطة ويستردُّ دولة المواطنة التي تستقي مشروعِّيتَها من تطبيق الدُّستور وإنفاذِ العدالة الاجتماعيَّة.
وغرّد الملتقى عبر حسابه الخاص على “تويتر” فكتب: “قِيامُ دولة المواطنة يستقي مشروعِّيتَهُ من تطبيق الدُّستور وإنفاذِ العدالة الاجتماعيَّة. لا استِقرار من دون أمان إنسانيّ مؤسَّسٍ على قيمة العدالة الاجتِماعيَّة”.
واضاف:”لبنان الذي تجتاحُه اللّادولة يُعَايشُ مرحلة تاريخيَّة تقتضي من القِوى المجتمعيَّة الحيَّة وحُلفائِها من القِوى التَّغييريَّة الإصلاحيَّة السياديَّة الإرتقاء إلى مستوى تحدّيات هذه المرحلة”.
وختم الملتقى تغريدته بالقول:”من الملحّ بمكان توافُق هذه القِوى على برنامج إنقاذيّ يُعيدُ تكوين السُّلطة ويستردُّ الدَّولة بروحيَّة انتماءٍ وطنيّ خالِص”.
وأرفق الملتقى تغريدته بهاشتاغ #القضيّة_اللّبنانيّة ونشر الى جانبها صورة إرتفعت فيها الأيادي مطالبة بالعدالة الإجتماعية والأمان والإنتماء الوطني الخالص.