وكتبت رلى ابراهبم في”الاخبار”: في تكرار للمشهد نفسه قبيل 4 أشهر، سلك انتخاب هيئة مكتب المجلس النيابي ورؤساء وأعضاء اللجان المسار السابق نفسه. ومرة جديدة، رفض نواب “التغيير” السير بالتزكية، فخرجوا من “المولد بلا حمّص”. بعد ثلاث سنوات على 17 تشرين، “أكل” أبناء “الثورة” بعضهم بعضاً، وبدا أن طريق “فرفطتهم” باتت سالكة، مع إعلان النائب ميشال دويهي انسحابه من تكتل الـ 13 “بصيغته الحالية نهائياً (…) احتراماً للبنانيين ولمن انتخبنا”.
تصرف النواب الـ13 كمستقلين لا كأعضاء كتلة واحدة فغرّد كل منهم في سرب.
لا تمثيل في اللجان وخروج الدويهي
