مقدمات نشرات الاخبار المسائية

24 نوفمبر 2022
مقدمات نشرات الاخبار المسائية


مقدمات نشرات الاخبار المسائية ليوم الخميس 24/11/2022 * مقدمة نشرة اخبار تلفزيون لبنان لا نقاش في أن الجمهور اللبناني سواء توفرت لبعضه إمكانية مشاهدة مونديال قطر أم لم تتوفر كان برمته منشغلا بمجريات المستطيل الأخضر الذي حمل مفاجأتين آسيويتين من عيار فوز المنتخب السعودي على الأرجنتيني وفوز الياباني على الألماني وعليه فالأعين مشدودة الى سباق الكرة وتطوراته المثيرة وأهدافه المحققة.

أما السباق الرئاسي اللبناني فلم تتخط أصداؤه محيط ساحة النجمة ولم تسترع عروضه الباهتة والمملة اهتمام اللبنانيين طالما باتت نسخة مكررة عن سابقاتها بوقائعها وأرقامها وأسمائها لا أهداف لها سوى هدر المزيد من الوقت وإطالة أمد الفراغ على حساب مصالح اللبنانيين ولن تكون الجلسة الثامنة التي عينها رئيس المجلس الخميس المقبل بأفضل مما سبق في ظل ستاتيكو تمترس كل فريق خلف مواقفه.إذا تبدو أرقام البوانتاج الرئاسي جامدة على ما هي عليه ولن تغيرها نتائج قرارات المجلس الدستوري بإبطال نيابتي التغييري رامي فنج والمستقل بين هلالين فراس السلوم وإعلان فوز كل من فيصل كرامي بدلا من فنج وحيدر آصف ناصر بدلا من السلوم إذ في الحسابات الأولية فقد حافظ التغييريون على عددهم مع حيدر ناصر كما حافظ نواب الورقة البيضاء على عددهم مع عودة فيصل كرامي الى البرلمان. 

وفي ضوء الانسداد الداخلي ينتظر المراقبون محطات مفصلية في الخارج علها تحمل من الحلول ما يفرج الأزمة الللبنانية أول هذه المحطات القمة الصينية العربية المنتظرة مطلع الشهر المقبل في السعودية مع ما لهذه القمة من دلالات جيوسياسية للمنطقة والعالم اما ثاني هذه المحطات فهي القمة الأميركية المنوي عقدها مطلع السنة الجديدة بين الرئيسين جو بايدن وإيمانويل ماكرون الذي لم يغادر دائرة المبادرات تجاه لبنان. في الشأن المالي ستة قرارات لوزارة المالية قضت بتطبيق سعر صرف “صيرفة” لاستيفاء بعض الرسوم تماشيا مع مواد موازنة 2022 من جهة ثانية نشرت المالية جدولا يتضمن ترتيب دفع الزيادة على رواتب القطاع العام وفقا لقانون الموازنة محددا منتصف كانون الاول المقبل موعدا للبدء بصرف الزيادة عن تشرين الاول الماضي وما بعده والملفت في الجدول المذكور إشارته الى أن الزيادة لن تقتصر على ثلاثة شهور فحسب بل يستمر العمل بها ريثما تضع الحكومة تعديلا جديدا للرواتب. 

وفي سياق متصل تأكيد للرئيس ميقاتي في منتدى بيروت الإقتصادي 2022 بألا مخرج للأزمة الاقتصادية النقدية الراهنة سوى باقرار الاتفاق النهائي مع صندوق النقد بما يؤمن تدفق مداخيل بالعملات الأجنبية الى لبنان.نقديا أعلن مصرف لبنان أن موجودات خزنة المصرف من الذهب (سبائك ونقود معدنية) مطابقة تماما كما ونوعا للقيود المسجلة في السجلات المحاسبية لمصرف لبنان والخطوة تأتي بناء على طلب صندوق النقد الدولي، وتعزيزا للشفافية بحسب بيان المركزي.* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ان بي ان في المجلس النيابي كانت الرتابة تتحكم بمفاصل جلسة انتخاب رئيس للجمهورية اما المفاجأة المدوية فكانت في المجلس الدستوري الذي أبطل نيابة رامي فنج وفراس السلوم معلنا فوز فيصل كرامي عن المقعد السني في طرابلس وحيدر آصف ناصر عن المقعد العلوي في طرابلس أيضا.على غرار الست السابقة لم تنتج الجلسة النيابية السابعة رئيسا للجمهورية بل جاءت نسخة طبق الأصل عن سابقاتها في غياب التفاهمات على اسم يحظى بأكثرية وازنة في مجلس النواب.السيناريو هو هو: النواب حضروا أدلوا بأصواتهم التي توزعت خصوصا بين ورقة بيضاء بواقع خمسين صوتا وميشال معوض برصيد اثنين وأربعين. أذيعت الأرقام ثم تفرق النواب وطار النصاب وإلى الجلسة الثامنة.وحتى لا تظل الأمور رهينة عداد الجلسات تبرز ضرورة التفتيش عن صيغة للتفاهم لأنه إذا بقينا بالأسلوب نفسه وبلا تواصل جدي بين الكتل خارج الإستعراض الإعلامي رح نظل محلنا على ما أوضح المعاون السياسي للرئيس نبيه بري النائب علي حسن خليل قبل خروجه من مجلس النواب.على مقربة من مبنى المجلس كان الرئيس نجيب ميقاتي يؤكد في منتدى بيروت الإقتصادي المنعقد في فينيسيا أن الخروج من المأزق يجب أن يكون عن طريق تسوية عامة تنطوي على انتخاب رئيس للجمهورية في اسرع وقت ممكن وتشكيل حكومة جديدة والإسراع في عجلة الإصلاحات وإبرام اتفاق نهائي مع صندوق النقد الدولي.ميقاتي حذر من أن الدول المانحة لن تمد يد المساعدة إذا لم يكن هناك مراقب دولي للإصلاحات وهذا المراقب هو صندوق النقد.* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ام تي في بين مجلس النواب والمجلس الدستوري توزعت السياسة اليوم. في المبدأ، البرلمان كان يجب ان يكون مركز الحدث الاول، لكنه لم يقدم للجمهور سوى المسرحية الهزلية نفسها.  الصورة بدت باهتة داخل القاعة العامة، والمشهد مكرر. حتى رئيس مجلس النواب الذي يملح عادة الجلسات بنكاته بدا مستعجلا جدا،  كأنه تعب من تكرار المشهد عينه كل اسبوع. وقد بلغ  الامر ببري الى حد انهاء الجلسة قبل ان يتم تعداد النواب، للتأكد ما اذا كان النصاب فقد ام لا. حتى  التصويت دخل دائرة الالتباس، وحصل نوع من الفوضى في تعداد الاوراق  وتوزعها. فهل هكذا تكون البرلمانات في القرن الحادي والعشرين؟ توازيا، قبل المجلس الدستوري اليوم اول طعنين بشأن الانتخابات النيابية. هكذا اسقط نيابة رامي فنج وفراس السلوم في طرابلس،  مقابل فوز فيصل كرامي وحيدر آصف ناصر.  فنج اعلن لل “ام تي في”  ان ناصر الذي كان معه على اللائحة نفسها لن  يسير في خط التغييرين.  فهل يعني هذا ان التغييريين خسروا نائبا؟  في هذا الوقت العالم يتابع ساعة بساعة مباريات كأس العالم في  كرة القدم ، فيما اللبنانيون محرومون متابعتها. اذ  تأكد اليوم ان تلفزيون لبنان لن ينقل المونديال بسبب عدم التوصل الحكومة الى آلية لدفع المبلغ المتوجب على الدولة اللبنانية. ف “تعيشو وتاكلو غيرها” ايها اللبنانيون، والى المونديال المقبل!> مقدمة نشرة اخبار تلفزيون المنار انتهت سابعة جلسات انتخاب رئيس للجمهورية كما سالفاتها، وستنتهي الثامنة والتاسعة وقيل أكثر، ما دام المعنيون يكثرون من الالعاب البهلوانية لحرق الوقت، على حساب اللعبة السياسية الحقيقية التي يعرف الجميع ان مسارها الالزامي هو التفاهم للوصول الى رئيس..فالتفاهم هو المعبر الاسرع لانجاز هذه المهمة الدستورية بحسب كتلة الوفاء للمقاومة التي رأت بعد جلستها اليوم ان انتخاب الرئيس يذلل العقبات ويسهل الخطوات لانتشال البلاد من ازماتها المالية والاقتصادية.والبلاد على موعد مع الجلسة الثامنة التي حددها الرئيس نبيه بري في الاول من الشهر المقبل، ولن تلامس حدود المفاجآت، فيما سيكون جديدها دخول نائبين جديدين هما فيصل كرامي وحيدر ناصر بدل النائبين المبطلة نيابتهما رامي فنج وفراس السلوم، بعد قرار المجلس الدستوري المستند الى طعون فرضت اعادة فرز للاصوات، ما افرز نصرا معنويا لكرامي وخطه السياسي، وللتنوع في عاصمة الشمال التي تحتاج الكثير من الاهتمام ..اما اهتمام اللبنانيين بل هاجسهم فهو رفع الدولار الجمركي الى خمسة عشر الف ليرة وتبعاته على الواقع المالي والاقتصادي، في ظل ضياع واضح من قبل الوزارات المعنية لتحديد سقف التحول والتضخم الذي ستتركه هذه الزيادة على الاسعار، وما زاد المشهد سوداوية، النعي الدائم للبنك الدولي الذي راى ان تعويم القطاع المالي في لبنان بات امرا غير قابل للتطبيق نظرا لعدم توافر الاموال العامة الكافية، داعيا الى خطوات سريعة كإعادة هيكلة القطاع المصرفي بشكل منصف، وإجراء إصلاحات شاملة. اما اولى خطوات البنك المركزي بالتنسيق مع صندوق النقد الدولي فكانت انجاز عملية التدقيق في موجودات الذهب اللبناني من سبائك ونقود معدنية، فانجز البنك العد، وهو الانجاز الوحيد في هذه الايام، فيما السؤال لماذا قبل المصرف العد الآن؟ وهل من يعد خطة ما لهذا المتبقي الوحيد لدى الدولة؟عالميا تبقى الانظار الى الدوحة حيث المنافسات تشتد خلال مباريات كأس العالم مع المفاجآت المتتالية، على ان العين شاخصة الى مباراة البرازيل ونتيجتها، في ظل زمن المفاجآت من الارجنتين الى المانيا.* مقدمة نشرة اخبار تلفزيون او تي في في استحقاق 2022 الرئاسي، شخص الرئيس الجديد مهم، لكنه ليس الأهم.فالأهم هذه المرة، أن يقترن الانتخاب المقبل بتصور واضح للخروج من الأزمة، تشترك فيه كل القوى المؤثرة في البلد، تحت مظلة اقليمية ودولية واقية، ومن دون المس طبعا بالأساسيات الميثاقية، وأبرزها على الإطلاق، الصفة التمثيلة المباشرة أو غير المباشرة للمرشح المحظوظ.فماذا ينفع اللبنانيين لو ربحوا رئيسا، وخسروا فرصة الإنقاذ السياسي والإصلاحي؟ وماذا يضمن عندها، عدم العودة الى الدوران في الحلقة المفرغة نفسها من الأزمات، بتداعياتها المعيشية والحياتية التي أنهكت جميع الناس؟اليس الافضل هذا المرة، ان يقترن انتخاب الرئيس الجديد، بتفاهم على معالجة الثغرات الدستورية، تعديلا أو تفسيرا، دفاعا عن الطائف، ومن دون أي مس بأسس النظام؟أليس الأفضل هذه المرة، ان يقترن انتخاب الرئيس الجديد، باتفاق جديد على تطبيق ما لم يطبق من وثيقة الوفاق الوطني بشكل كامل وبلا استنسابية، وبمهل زمنية تضمن التنفيذ؟أليس الأفضل هذه المرة، أن يقترن انتخاب الرئيس الجديد، بخطة اقتصادية ومالية، تغنينا عن التخبط المستمر، وتخلصنا مما يدبر للمودعين من قبل أكثر من طرف؟أسئلة بسيطة، لكن مشروعة، يحق لكل مواطن، ولكل متابع للشأن العام أن يطرحها. فكثيرون اليوم يقرنون الإنقاذ بانتخاب أي رئيس، تماما كما فعلوا قبل أشهر، عندما وعدوا بالخلاص بمجرد اجراء اي انتخابات. وإذ بهم ينتجون مجلسا مشتتا، عاجزا ليس فقط عن انتخاب رئيس، بل عن اقرار ولو اصلاح واحد جدي، بدءا بقانون الكابيتال كونترول.لكن، قبل العودة الى تفاصيل الجلسة، ابطل المجلس الدستوري اليوم نيابتي كل من رامي فنج وفراس السلوم، واستعاد فيصل كرامي مقعده النيابي، على ان تكون له اطلالة خاصة عبر الاوتيفي من طرابلس في سياق النشرة. مقدمة نشرة اخبار تلفزيون ال بي سي العالم مونديال… ومونديال هذا الموسم حافل بالمفاجآت، على عكس “مونديال السياسة اللبنانية” المفعم بالرتابة، ومن هذه الرتابة فشل المجلس النيابي للمرة السابعة بانتخاب رئيس جديد للجمهورية.وأتت نتيجة فرز الأصوات في الجلسة على الشكل التالي: 42 ميشال معوض، 50 ورقة بيضاء، 8 لبنان الجديد، 6 عصام خليفة، 2 زياد بارود، صوت واحد لبدري ضاهر وورقة ملغاة.والرتابة ذاتها تمثلت في تحديد الخميس المقبل للجلسة الثامنة أو بالأحرى للفشل الثامن.لكن المجلس الدستوري كسر الرتابة، فأبطل نيابة النائب رامي فنج وأعلن فوز فيصل كرامي عن المقعد السني في طرابلس. كما اعلن بطلان نيابة فراس سلوم، وأعلن فوز حيدر آصف ناصر عن المقعد العلوي في طرابلس. وإذا كان تموضع النائب كرامي معروفا، فأين سيكون تموضع النائب العلوي الجديد؟ هل يكون مستقلا أم يشكل مع النائب كرامي كتلة جديدة؟  ماليا، وفي معلومة تصدر للمرة الأولى بشكل رسمي، أعلن مصرف لبنان عن “إنجاز عملية التدقيق في موجودات خزنة المصرف من الذهب (سبائك ونقود معدنية) التي أجرتها شركة تدقيق عالمية بالتنسيق والتوافق مع صندوق النقد الدولي، فتبين أن موجودات خزنة مصرف لبنان من الذهب مطابقة تماما، كما ونوعا، للقيود المسجلة في السجلات المحاسبية لمصرف لبنان.عربيا وعالميا، أعلن القنصل الصيني العام في دبي “لي شيوي هانغ” أن السعودية ستستضيف قمة عربية-صينية في أوائل كانون الاول المقبل. يأتي هذا التطور في خضم التوتر الدبلوماسي بين الرياض وواشنطن.لكن تبقى الطليعة للمونديال.. ماذا في أحدث النتائج؟ وماذا عن التوقعات بشأن مباراة الليلة بين البرازيل وصربيا؟. مقدمة نشرة اخبار تلفزيون الجديد خطفت طرابلس أضواء قطر.. ورمى المجلس الدستوري الكرة في ملعب الفيحاء، قبل ليلة الجمعة المباركة برقصة الأقدام مع ملوك السامبا على أرض لوسيل وبهجمة مرتدة من القاضي طنوس مشلب، سجل رئيس تيار الكرامة هدفا في مرمى الطعون.. وعاد فيصل كرامي نائبا بإجماع إعادة فرز الأقلام أبطلت نيابة رامي فنج عن المقعد السني لصالح سليل عائلة الرشيد. أما المقعد العلوي فانتقل “من العب للجيبة” بسحب النيابة من فراس السلوم لصالح حيدر ناصر، الطبيب الجراح إبن جبل محسن، والذي يجري حاليا أخذ “خزعة سياسية” من ملفه الطبي لفحصها في المعمل الرئاسي فنتائج طعون اليوم. تحتسب في صندوقة الغد. وقد بدأ العد وأمام الوفود المهنئة بمفعول رجعي عن نتائج انتخابات أيار. رفع كرامي بطاقة الحواصل الخضراء بقوله إن المجلس الدستوري أعاد الحق إلى أصحابه ممن انتخبوا لائحة الإرادة الشعبية ودارة فرنجية كانت أول المهنئين, حيث التهاني مشتركة فآلة احتساب أصوات الخمسة والستين نائبا تحركت وانطلقت نحو الهدف، من دون أن يعني ذلك حسما لأي من المرشحين وإثنين المشاورات حول انتخاب الرئيس لناظره قريب. أما خميس الانتخاب فكان “بدري أبو كلبشة ضاهر فلتة الشوط” ولم يجر التلاعب بعيارات ميشال معوض وإذ تصدرت الورقة البيضاء الجلسة السابعة. كادت الدورة الثانية أن تسجل “أوفسايد” لصالح النصاب فكان رئيس مجلس النواب نبيه بري أول المتسللين خارج القاعة. “لعب الVAR بعب بري”.. فغادر منطقة النصاب من دون أن يضرب بمطرقته إيذانا بانتهاء الجلسة. ومن دون أن يحدد موعدا جديدا لانتخاب رئيس واكتفى برفع سبابته ليحدد الأول من الشهر المقبل تاريخا لجلسة انتخاب الرئيس الثامنة. والتي ستكون نسخة غير منقحة عن سابقاتها مع ما يرافقها من فوضى انتخابية ولعب على رؤوس الأصابع والأوراق المرمية تحت أقدام النواب. ومن بين الأوراق البيض لمحور الثنائي وحلفائه، كان علي عمار الحكيم يدلي بإفادة عسكرية ترتفع كمسيرة من برج البراجنة إلى اليرزة. ويعلن أن قائد الجيش جوزيف عون قدم نموذجا طيبا في إدارته للمؤسسة، واستطاع من خلال قيادته للجيش أن يحمي السلم الأهلي وإذ نفى عمار وضع فيتو على جوزيف عون. فإن إشارته تلك جاءت بعد لقاء مسؤول وحدة الارتباط والتنسيق وفيق صفا مع قائد الجيش.. ولم يتم بالتحديد ما إذا كان هذا “مرحلة صفا” مع ترشيح محتمل لعون، أم هي مجرد “تعكير” أجواء الحليف جبران باسيل والتلويح له بإسم يتسبب له بحساسية سياسية. خارج الجلسة رصدت المادة “مادة إجرا وإيدا من الشباك” لتعطيل التحقيق في تفجير المرفأ وعلى ما انتهت إليه الجلسة. تتجه الأنظار إلى زيارة محتملة بين العيدين للرئيس الفرنسي إيمانويل ماركون إلى لبنان وكما يقتضي التقليد السنوي, فإن الرئيس الفرنسي يقوم بزيارة القوات الفرنسية العاملة ضمن اليونيفيل، ويقضي يوم العيد مع كتيبتها في جنوب لبنان وكتائب القبعات الزرق جنوبا وفي كل أصقاع العالم تحتفي بأعياد الطابة المجيدة التي افتتح عزها كريستيانو رونالدو هذا المساء في مباراة البرتغال-غانا ليكون اللاعب الأول في العالم تسجيلا للأهداف في خمس نسخ مختلفة من كأس العالم على أن يبدأ الرقص الحقيقي التاسعة ليلا مع أمسية البرازيل-صربيا.