قالت أوساط سياسيّة إنّ المملكة العربيّة السعوديّة لم تدخل في أسماء المرشّحين لرئاسة الجمهوريّة، ولم تبدِ لا اعتراضاً ولا تأييداً لأيّ شخصيّة.
وأشارت الأوساط إلى أنّ المملكة لن تتعامل مع لبنان إنّ انتُخب حليفٌ لـ”حزب الله” وسوريا وإيران كما كان الحال خلال عهد الرئيس ميشال عون، أيّ أنّها لن تتعاطى سياسيّاً مع الفريق الحاكم، ولن تُساعد لبنان ماديّاً واقتصاديّاً، وستحصر مساهماتها في أعمال الإغاثة تماماً كما حصل عند إنفجار مرفأ بيروت.