لاحظ متابعون للوضع السياسي في لبنان حركة ناشطة، وغير اعتيادية، في لبنان والخارج، للنائب نعمت افرام، خصوصاً لناحية التقارب مع العديد من الفرقاء السياسيين او مع الجمهور على الارض، من خلال رعايته لانشطة واحتفالات متنوعة.
وعلّق المتابعون على الامر قائلين: هل تكون افرام الاسم الثالث الذي يطرح نفسه مرشحاً وسطياً يمكن التوافق عليه لرئاسة الجمهورية، خصوصاً وان جولاته لا تخلو من المواقف السياسية الحادة لا سيما في ما يتعلق بأمور الناس والحياة اليومية للمواطن.