أوضحت الرئاسة الفرنسية بيانا تصريحات الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عقب زيارته للصين، مؤكدة، أن “باريس ليست على مسافة واحدة من واشنطن وبكين.”
وأضافت في بيان، اليوم الثلاثاء، أن “الولايات المتحدة تظل حليفاً تتقاسم معه فرنسا قيما مشتركة، لكن العمل مع الصين ضروري لخفض التوترات العالمية.”
وأشار البيان إلى أن “الحفاظ على استقرار النظام العالمي يتطلب تجنب احتمال تورط الصين في الحرب بأوكرانيا، وأن العمل على قيام تعددية أقطاب فاعلة دولياً هو أفضل طريقة للتعامل مع الصين وتجنب تفتت العالم.”
وشدد على أن “سيادة أوروبا ضرورية للتوازنات العالمية وتحقيق الأمن والسلم العالميين واحترام القانون الدولي”. وأكدت أيضاً “دعم الوضع القائم في تايوان وحل القضية عبر الحوار”.