كشف مصدر عسكري أن التأخير في الإستحصال على تراخيص حمل الأسلحة سببه لوجستي بحت، حيث أن البطاقات البلاستيكية المعتمدة في إصدار التراخيص قد نفدت، وأن الروتين الإداري يتسبب بتأخير شراء هذه البطاقات بالرغم من ثمنها الزهيد، ومن الممكن أن يقوم عدد من السياسيين بالتبرع فيها لصالح الجهة التي تصدرها .