أعلنت وكالة “فيتش” أن “تركيا تواجه جولة إعادة في الانتخابات الرئاسية وسط تصاعد الضغوط الكلية والخارجية”.
ولفتت إلى أن “الانتخابات الرئاسية غير الحاسمة تمدّد الضبابية المحيطة بالسياسة والسياسات الاقتصادية، على الأقل حتى جولة الإعادة في أواخر أيار”.
ورأت أن “الانتهاء المنظّم للعملية الانتخابية وسلاسة الانتقال إلى فرق جديدة معنية بالسياسة الاقتصادية، في حالة انتصار المعارضة، سيقلل من عدم اليقين”.
وأشارت إلى أن “الحكومة التركية المقبلة تواجه طلباً مكبوتاً بسوق العملات الأجنبية وضغوطاً على الليرة وعجزاً كبيراً في ميزان المعاملات الجارية وتراجع الاحتياطيات الدولية وتضخّماً مرتفعاً”.