غرد النائب جميل السيد عبر حسابه على “تويتر” قائلاً:
“في سقوط الضحيّتيْن المأسوف عليهما من بلدة بشرّي منذ يومين، واحدة في إشكال مع الجيش والأخرى قيد التحقيق،كان هنالك إجماع من مختلف القوى السياسية على ضبط النفس والتعقُّل وإنتظار التحقيقات القضائية والأمنية، وهذا بحدّ ذاته مؤشّر جيّد،ولم نسمع صوتاً واحداً يشجّع الفتنة كما حصل في حوادث أخرى في مناطق أخرى…فما سرّ هذا التناقض بين الدعوة للفتنة هنا والدعوة للهدوء هناك؟!ببساطة،لأنّ أهل السياسة عندنا يشعلون نار الفتنة في الحوادث التي يرون فيها إستثماراً داخلياً وخارجياً لهم، ويطفئونها عندما لا يجدون فيها إستثماراً…”
في سقوط الضحيّتيْن المأسوف عليهما من بلدة بشرّي منذ يومين، واحدة في إشكال مع الجيش والأخرى قيد التحقيق،كان هنالك إجماع من مختلف القوى السياسية على ضبط النفس والتعقُّل وإنتظار التحقيقات القضائية والأمنية، وهذا بحدّ ذاته مؤشّر جيّد،ولم نسمع صوتاً واحداً يشجّع الفتنة كما حصل في…
— اللواء جميل السيّد (@jamil_el_sayyed) July 3, 2023