يصرّ المغتربون الذين يصلون إلى لبنان، على زيارة القرى الجبليّة، هرباً من درجات الحرارة المرتفعة في المناطق الساحليّة والمدن، ومن تقنين الكهرباء والمولّدات الخاصّة، إذ لُوحظ أنّ حركة الفنادق والمطاعم في الأرياف لافتة.
أمّا ساحلاً، فيقتصر نشاط المغتربين صباحاً، على زيارة المؤسسات السياحيّة القريبة من البحر.