لكن، وبحسب مصادر مطلعة، فإن الاسابيع الاخيرة، نقل عدد ممن إلتقوا وفوداً من حركة حماس في لبنان، ان الخطاب الحمساوي بات اكثر إيجابية تجاه الحزب ومشاركته في الحرب، خصوصا في ظل توسع الاستهدافات الاسرائيلية وسقوط شهداء كثر من المدنيين ومن المقاتلين لاكثر من حزب وتنظيم.
وترى المصادر ان التواصل والتنسيق عاد الى طبيعته بين “حزب الله” وحماس وتكاد تكون هناك غرفة عمليات سياسية وميدانية مشتركة تدير التطورات وتوازن بينها خصوصاً في ظل المفاوضات التي تحصل حول غزة وكيفية ادارة المعركة في لبنان لتكون مفيدة للمفاوض الفلسطيني.
المصدر:
لبنان 24