أعاد مقتل القيادي في حركة حماس، فائق المبحوح، إلى الواجهة عمليات اغتيال سابقة نفذتها إسرائيل ضد قيادات بارزة في الحركة منذ بدء الحرب في تشرين الأول الماضي.
وشغل المبحوح رتبة عميد في وزارة الداخلية التابعة لحماس، فيما لم يرتبط اسمه بأنشطة عسكرية لجناحها المسلح، لكنه كان من أبرز المؤثرين في إدارة الأنشطة المدنية للحركة التي تسيطر على القطاع.
كذلك سبق أن ترأس خلية إدارة الأزمة في وزارة الداخلية خلال موجة تفشي فيروس كورونا في قطاع غزة، عام 2020، قبل أن يصبح مديراً لإدارة العمليات بجهاز الأمن الداخلي التابع للشرطة، وفق ما يظهر في تعريفه على الموقع الرسمي لوزارة الداخلية.
مروان عيسى
وعيسى شغل منصب نائب قائد كتائب القسام، الجناح العسكري لحركة حماس، في قطاع غزة، والذي ساعد في التخطيط لهجوم السابع من تشرين الأول.
ونجا في السابق من محاولات اغتيال متعددة لكنه أصيب بإعاقات جسدية، ويعتبر شخصية غامضة جداً، وفق محللين.
أيمن نوفل
لعب دوراً في تطوير المنظومة الصاروخيّة لحماس، وهو من المخططين لعملية أسر الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط.
كما أنه مقرب من الرجل الثاني في “القسام” مروان عيسى.
صالح العاروري
وكان العاروري معتقلا في السجون الإسرائيلية لمدة 18 عاما، وأفرج عنه وشارك بعد ذلك بالفريق المفاوض في صفقة الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط التي أدت إلى إفراج إسرائيل عن أكثر من ألف أسير فلسطيني عام 2011.
ويُعرف عن العاروري بأنه عراب تسليح كتائب القسام في الضفة الغربية، قبل الإفراج عنه وإبعاده، حيث استقر في لبنان.
سمير فندي
عزام الأقرع
أحمد بحر
كان عضوا بالمكتب السياسي للحركة ونائباً عنها في المجلس التشريعي الذي أصبح رئيسه بالإنابة بعد اعتقال إسرائيل لرئيس المجلس في الضفة الغربية عزيز دويك.
جميلة الشنطي
أيمن صيام
أسامة المزيني
هو صهر مؤسس حركة حماس الراحل الشيخ أحمد ياسين، وبرز اسمه في غزة خلال فترة أسر الجندي جلعاد شاليط بين أعوام 2006- 2011.
أحمد الغندور
وهو متهم بالمشاركة بالعملية التي أسر فيها الجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط العام 2006.
أدرجت الولايات المتحدة اسمه عام 2017 على قائمة “الإرهاب” وفرضت عليه عقوبات اقتصادية. (العربية)