لا زال اسم الفنان السوري المعروف بـ “الشامي” يتصدر حديث رواد مواقع التواصل الاجتماعي، خصوصا بعد زيارته إلى بلده سوريا، بعد مرور 12 عاما من الغياب وعدم قدرته العودة الى بلده بسبب الاحداث الحاصلة.
الجديد في الموضوع هو الفيديو الذي نشره الشامي عبر خاصية القصص القصيرة على حسابه عبر انستغرام، ظهر فيه لحظة وصوله الى منزل عائلته في سوريا ولقاء والدته، التي غمرته وراجت تجهش بالبكاء غير مصدقة أعينها، ومعبرة عن سعادتها الكبيرة لرؤية ابنها، بالإضافة الى عدد من الاقرباء والأصدقاء الذين كانوا ينتظرونه بكل شوق.
هذا ونشر الشامي مقطع فيديو آخر ظهر فيه في الشارع حيث التقى جمهوره واصدقاءه الذين عبروا عن حبهم الكبير له، واستقبلوه في حارته بالرقص والزغاريد والطبول.
الى ذلك نشر الشامي أيضا مقطع فيديو خلال مغادرته سوريا، بينما تجمهر عدد كبير من محبيه حوله وراحوا يأخذون الصور التذكارية برفقته. (الجديد)