وقال الحسن: “يراجعنا المحامون منذ أسبوع حول الحال المزري في قصر عدل طرابلس، مما دفعنا للتواصل مع القضاة لوضعنا في أجواء الظروف الصعبة التي يعملون تحت وطأتها، هذه الظروف التي يعجز عن تحملّها القضاة والمحامون والمساعدون القضائيون والمتقاضون والمواطنون، فقد تحوّل قصر العدل للأسف الى كهفٍ ونفقٍ مظلم، الأقواس مهملة، والكهرباء معدومة والنفايات في كل مكان، حتى ان بعض القضاة والموظفين يمارسون اعمالهم على ضوء الهاتف”.
عبد المسيح والحسن جالا في قصر عدل طرابلس وطالبا بإعادة التيار الكهربائي اليه
