أشار مصدر قيادي سابق في “قوى الرابع عشر من آذار” الى أن التطورات الأخيرة جعلت حزب الله أكثر ليونة في تطبيق القرار الدولي الرقم 1701، وسنشهد في الأيام المقبلة إطلالات إعلامية لمنظّريه يتحدثون فيها عن ضرورة تطبيق هذا القرار من قبل كل الأطراف المعنية فيه.
القيادي ختم بالقول” إن فكرة الإستراتيجية الدفاعية ستتقدم أيضاً في الأشهر المقبلة لدى حزب الله، ولكن بحسب المخطط الذي سيضعه هو لهذه الإستراتيجية على غرار الحشد الشعبي في العراق ، أي لواء مستقلا في الجيش يكون حرس حدود في الجنوب ترصد ميزانيته من الدولة اللبنانية ولكن قراره يبقى في حارة حريك”.
