اشار الرئيس الاسبق العماد ميشال سليمان في بيان، الى أنه “على الحكومة والممانعة وبصورة خاصة الفريق المواجه للمانعة، وقبل اي جهة اخرى طلب الالتزام باعلان بعبدا ولا عيب في التحييد عن الصراع العسكري وابقاء الدعم للقضية الفلسطينية ضمن اطار الاجماع العربي والشرعية الدولية كما نص البند ١٢ من الاعلان الذي يشمل ايضاً في بنوده تطبيق الدستور والقرار ١٧٠١ وضبط الحدود مع سوريا”.
Advertisement
وتابع: “لبنان يعيش نكبة كبرى. التحييد اهم من وقف اطلاق النار موقت. التحييد هو خيارنا قررناه طوعاً ولم يلزمنا به احد عبر المفاوضات تحت النار او فوق النار …الرحمة للشهداء”.