أفادت مصادر مطلعة أن بعض النواب الحاليين الذين كانت لهم مواقف حادة معادية لـ”حزب الله” باتوا يعدلون من مواقفهم في اكثر من ملف ليصبحوا اقرب الى سياسات “الحزب”.
وبحسب المصادر فإن الملف الرئاسي هو الملف الاساسي الذي يتم فيه تعديل المواقف وذلك لاسباب وغايات مصلحية وهذا ما سيظهر بعد وقف اطلاق النار عندما يبدأ الكباش الرئاسي الحقيقي.
وتعتبر المصادر أن بعض الشخصيات المعارضة للحزب بدأت تقوم بمبادرات لمساعدة النازحين في بيروت والمناطق من خلال تقديم مساعدات مالية وغذائية الامر الذي يوحي بالتحول الحاصل.