يتجنّب”حزب الله”خوض اي نقاش اعلامي او سياسي بشكل مباشر او غير مباشر بشأن التطورات التي تحصل في سوريا تحسبا لتبدل محتمل للتحالفات، وفق ما تقول مصادر مطلعة.
أضافت: أن تواصلا ومفاوضات ايرانية تركية بشأن الملف السوري قد تؤدي في المدى المنظور الى اعادة فتح القنصلية الايرانية في دمشق وتقدم العلاقات بين الطرفين برعاية من انقرة.
وتعتقد المصادر ان اي تقدم ايجابي في العلاقة بين ايران ودمشق سينعكس على علاقة “حزب الله” بالحكم الجديد في سوريا والذي ليس بالسوء الذي يتوقعه كثيرون، وفق تعبير المصادر.
المصدر:
خاص لبنان24