رأى الوزير السابق جورج كلاس في بيان، انه “لولا دم الصحافة وحبر شهدائها لما عرف لبنان معنى الحرية..! بعد مئة و عشر سنوات على تنفيذ احكام الإعدام الإبادية بحق ابطال الرأي و الكلمة والمواقف الوطنية بين 1915-1917 نستعيد وقفات المجد التي عاشها شهداء الصحافة ورسل الحقيقة، ونقف بإجلال وفاء لتضحياتهم و إحياءً لذكراهم الوطنية” .
Advertisement
]]>
وقال:” اتقدم من نقيب ومجلس الصحافة و نقيب ومجلس المحررين والمؤسسات الاعلامية بخالص التمنيات، بأن يبقى لبنان مرتكز الحريات و العدالة، و ان نعمل معاً لتحصين كرامة الإعلام و الاعلاميين، حفاظاً على كيانيتنا الوطنية”.