وحضّ المسؤول الإيراني المنتجين الإيرانيين على التنافس مع المنتجين الأجانب في مجال تصنيع ألعاب الأطفال والمشاركة في المعارض الدولية الخاصة بهذا القطاع.
وأكد رئیس غرفة التجارة الإيرانية – الصینیة، مجید رضا حریري، استمرار التعاون التجاري بین طهران وبكين، لافتا إلى أن ضغوط العقوبات لن تؤثر على هذا التعاون على المدى الطویل.
ولفت إلى أن حاجة الاقتصاد الصيني إلى المنتجات النفطیة والبتروكيماویة الإيرانية وحاجة إيران للسلع الصناعية والمنتجات الاستهلاكية جعلت من الصين شريكا رئيسيا للاقتصاد الإيراني على مدار الأعوام، موضحا أن الصين تبقى الشريك التجاري الرئيسي لإيران.