كتب رئيس الحزب الديمقراطي اللبناني طلال أرسلان عبر حسابه على منصّة “إكس”: “مرةً جديدة تُستهدف سوريا في قلبها، وتُضرب كنيسة في دمشق بعملٍ إرهابيٍ جبان، لا دين له ولا هوية سوى القتل والتخريب وإثارة الفتنة.
ندين هذا العدوان الآثم، ونتقدّم بأحرّ التعازي إلى عائلات الشهداء، ونتمنّى الشفاء العاجل للجرحى والمصابين.
سوريا ستبقى أقوى من الإرهاب، وشعبها يستحقّ الأمن والاستقرار والحياة الكريمة.
كذلك، نستنكر العدوان المتكرّر على إيران ومنشآتها، ونؤكّد أنّ انتهاك السيادة والتطاول على الشعوب لا يجرّ إلاّ مزيدًا من سفك الدماء والدمار في المنطقة، ولن يكون أحد بمأمن ممّا يُحاك لها”.