أعلن رئيس هيئة الأركان المشتركة الأميركية الجنرال دان كين أن الهجوم الأميركي على إيران في حزيران كان نتيجة سنوات من التدريب العسكري الأميركي وتطوير التكنولوجيا.
وقال كين إن “عملية مطرقة منتصف الليل كانت تتويجا لـ15 عاما من العمل المذهل الذي قام به الطيارون، وطواقم طائرات التزويد بالوقود، وخبراء الأسلحة، وأولئك الذين بنوها وأولئك الذين حملوها على الطائرات”.
وأضاف أن الضربة على منشأة “فوردو” النووية الإيرانية كانت مدروسة بعناية.
وتابع: “حدد فريق وكالة الدفاع المعنية بخفض التهديدات نقاط ضعف المنشأة بثقة عالية، وصُمم السلاح وتم استخدامه لتحقيق التأثير المطلوب”.
وأكد أيضا أنه في المراحل الأولى لبرنامج الذخائر الخارقة الضخمة شارك العديد من حاملي شهادة الدكتوراه في العلوم.
