رأت مصادر سياسية لـ”الجديد”، أنّ “رمي كرة النار لدى الجيش لن تكون كافية لكيّ يستطيع الجيش القيام بعمله، فالغطاء السياسي من حكومة خرج منها الوزراء الشيعة ليس كاملا وهو ينبئ بخطورة التصعيد الداخليّ هرباً من التصعيد الخارجيّ”.
أما مصادر عسكرية، فقالت لـ”الجديد” إنّ “قيادة الجيش تشعر بمسؤولية بالغة ازاء هذا الوضع خصوصا وأنها حريصة على السلم الأهلي”.