أشارت مصادر دبلوماسية إلى أنه “على بيروت أن تقرأ جيدا الزيارة المفاجئة التي قام بها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى دمشق، الثلاثاء، كما يجب أن ترصد تفاصيلها، خصوصا لجهة استقبال بوتين للرئيس السوري بشار الأسد (وليس العكس) في مقر قيادة القوات الروسية في دمشق”.
وتقول المصادر إن “بوتين يقول للعالم من دمشق إن “الأمر لي” في سوريا، وبالتالي فإن من يمسك بقرار سوريا يمسك أيضا بقرار لبنان، أو على الأقل له كلمة في مسار ومصير البلد، وبالتالي مسار ومصير حكومته”.