في التفاصيل، تساءلت الشركة عن سبب هذا الرفض رغم انه كما تجري العادة حصل عن طريق الوكيل الذي تم إعطاؤه الموافقة على أكثر من دواء ورفض ذلك المعني بشركة الدواء هذه. وأتى الرد من أحد الموظفين في مصرف لبنان “يلي بدا تحبل هلق، تحبل عحسابها”.
استفز ردّ الموظف المعنيين الذين أكدوا ان من يعاني من مشاكل هرمونية تتعلق بالخصوبة لا يمكنه التوقف فجأة عن العلاج وخصوصا ان الامل في التعافي يتراجع نسبيا كل عام. كما ذكر موقع “نبض” ان هذا الدواء ليس له بديل في لبنان خصوصا انه تم رفض الاعتماد الخاص بالشركة المنافسة والتي تستورد نوع الدواء نفسه، لاعتبار الخصوبة او الحمل من الكماليات.