تعرضّت الناشطة رفيف سوني لضربة على الرأس مساء أمس الخميس أمام ثكنة الحلو وذلك أثناء الاشكال الذي وقع بين المحتجين وقوات مكافحة الشغب.
وتداول ناشطون على مواقع التواصل الاجاماعي أن رفيف تعاني من فقدان موّقت في الذاكرة والنظر منذ تلقيها الضربة. وكما كشف ناشطون أن رفيف كانت تتعالج من مرض السرطان.
شوفو شو صار برفيف من وراء عنف مبارح.
رفيف بحسب أصدقائها ما عم تقدر تقشع وما عم تتذكرن! pic.twitter.com/20W0c5UQM7— NicoleHajal (@NicoleHajal) January 16, 2020
وانتشر فيديو لرفيف عبر مواقع التواصل وهي تخبر ما حصل معها. وقالت إن آخر ما تذكره من تظاهرة ثكنة الحلو أنّها كانت تلتقط الصور عندما تهجّم عليها رجل الأمن وضربها وقال لها: “لن أضربك بالعصا”. لكنّه ضربها بيده على رأسها ووجهها.
للاطلاع على التفاصيل شاهدوا الفيديو المرفق.