إفتتح الفنان جو أشقر الموسم الصيفي وأحيا حفلاً غنائياً في Amarilla بيروت ضمن أجواء مليئة بالفرح والأمل رغم كل الأزمات التي تمرّ في لبنان.
وفي حديث خاص لـ”لبنان24″ عبّر جو عن شوقه لعودة الأمور الفنيّة إلى طبيعتها معتبراً أن الكورونا، الثورة والوضع الإقتصادي كانت ظروف قاسية على الجميع.
وفي حديث خاص لـ”لبنان24″ عبّر جو عن شوقه لعودة الأمور الفنيّة إلى طبيعتها معتبراً أن الكورونا، الثورة والوضع الإقتصادي كانت ظروف قاسية على الجميع.
وعن أغنيته الأخيرة التي أطلقها في الكورونا “ضجران وزعلان” أكّد جو أن فكرتها ولدت أثناء ممارسته الرياضة في الشارع وأنه طلب من الشاعر سمير نخلة أن يكتبها ولحّنها جو بنفسه كما وزعها سليمان دبيان مشيراً إلى أن فكرتها مهضومة والعالم أحبّتها في هذه الظروف.
عن الدرس الذي تعلّمه من الكورونا، أجاب جو: “الصحّة هي أولويّة في الحياة، والعائلة مهمّة جدّاً والكورونا قرّبتني منها”. وعن أغنيته “مصاري من وين” التي أطلقها قبل أشهر من بداية الأزمة الإقتصادية ، أكّد جو أنه شعر آنذاك أن الأزمة قريبة وأننا وصلنا إلى مكان غير صحيح متأملاً أن تتحسّن الأمور قريباً .
وعن تأثير الأزمة الإقتصادي على الوسط الفنّي أجاب: ” هلّق ما في فن .. إنسى ، كلو واقف ! “.
عن الدرس الذي تعلّمه من الكورونا، أجاب جو: “الصحّة هي أولويّة في الحياة، والعائلة مهمّة جدّاً والكورونا قرّبتني منها”. وعن أغنيته “مصاري من وين” التي أطلقها قبل أشهر من بداية الأزمة الإقتصادية ، أكّد جو أنه شعر آنذاك أن الأزمة قريبة وأننا وصلنا إلى مكان غير صحيح متأملاً أن تتحسّن الأمور قريباً .
وعن تأثير الأزمة الإقتصادي على الوسط الفنّي أجاب: ” هلّق ما في فن .. إنسى ، كلو واقف ! “.
أما عن موضوع الحياد الذي دعى إليه البطريرك الراعي، شدّد جو على تأييده موقف الراعي قائلاً: “إذا أردنا الحديث في المنطق، نضع العدو الإسرائيلي جنباً ونحيّد أنفسنا عن كل ما يحصل في المنطقة “. وتابع: “نحن بلد مسالم، يجب أن نعيش، الشعب جاع ووصلنا إلى مرحلة لم نصل إلى في التاريخ، على لبنان أن يكون محايداً عن كل الصراعات هذا رأيي وأعتقد رأي الجميع “.
وأضاف جو: “خلص كفرنا ، جعنا ، دقّت الشغلة في لقمة عيشنا وعيش أولادنا “، وشدّد على أنه يجب أن نصل إلى مكان نفصل فيه لبنان ونحافظ على علاقات طيّبة مع كل الدول ونعيش حياتنا مثلما كانت في السابق حيث ختم قائلاً: “كل إنسان عندو توجّه وتطلعات في الحياة ، بس لبنان كفر جوع!”.
وختم جو مؤكّداً أنه عندما تعود الأمور إلى طبيعتها ستكون هناك مشاريع فنيّة جديدة حيث أن هناك أعمال تطبخ على نار هادئة.
وختم جو مؤكّداً أنه عندما تعود الأمور إلى طبيعتها ستكون هناك مشاريع فنيّة جديدة حيث أن هناك أعمال تطبخ على نار هادئة.